أمة محمد
الرقية الشرعية 1410

أخي في الله / أختي في الله يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو معنا و ترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك وشكرا
إدارة المنتدى عبد الرزاق


أمة محمد
الرقية الشرعية 1410

أخي في الله / أختي في الله يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو معنا و ترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك وشكرا
إدارة المنتدى عبد الرزاق


أمة محمد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الإعلانات التي في الأسفل لسنا مسؤلين عنها لهذا نرجوا عدم الضغط عليها
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الرقية الشرعية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مدير المنتدى
المدير العام
المدير العام
مدير المنتدى


عدد المساهمات : 2948
نقاط : 15255
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 19/08/2009

الرقية الشرعية Empty
مُساهمةموضوع: الرقية الشرعية   الرقية الشرعية Untitl29الثلاثاء أغسطس 17, 2010 3:51 pm

أنواع الحسد:

1) حسد مندوب : وهو الغبطة ومعناها : أن يكره فضل شخص عليه فيُحِب أن يكون
مثله أو أفضل منه دون زواله عنه، وهي المنافسة في القربات ، كفعل عمر رضي الله عنه
عندما قال لأبي بكر: (لا أسابقك إلى شيء أبداً ) عندما جاء بماله كله، قال شيخ
الإسلام: (ما فعله عمر من المنافسة والغبطة المباحة فهذا محمود، ولكن حال الصدّيق
أفضل منه،وهو أنه خَالٍٍ من المنافسة مطلقاً لا ينظر إلى حال غيره ) ([1]). وكذلك حال الصحابي الذي قال عنه النبي صلى الله
عليه وسلم : « يدخل عليكم رجل من أهل الجنة » - قالها ثلاثاً - وعندما سأله عبد
الله بن عمرو بن العاص قال: « لا أجد على أحدٍ من المسلمين في نفسي غشاً ولا حسداً
على خير أعطاه الله إياه ». فقال عبدالله: « هذه التي بلغت بك، وهي التي لا نطيق! »
([2]) وكذلك حال موسى صلى الله عليه وسلم مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم في
الإسراء لما بكى موسى. فتلك هي الغبطة التي سماها النبي صلى الله عليه وسلم حسداً
بقوله: « لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل والنهار، ورجل آتاه الله المال فهو ينفق
منه في الحق آناء الليل والنهار » ([3]). ولذلك وزن أبوبكر إيمان هذه الأمة لأجل
هذه الصفة، فهو ممن قال الله فيهم: )وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ ` أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ( .

2) حسد مباح : في أمور الدنيا بشرطين: التبريك وذكر الله، وعدم تمني زوال
هذه النعمة.

3) حسد مكروه : بوصف أخيه دون التبريك وذكر لله، ومن فعل ذلك فقد فتح على
أخيه باب أذى من الشيطان، وإن لم يتمن زوال نعمته، لأنه لم يذكر الله فأصبح
مذموماً، والأصل أن يكون ذاكراً لله في جميع أوقاته، حيث أثنى الله عز وجل على
الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم، فليس مجرد ذكر لله فقط، بل يشمل
عدم فتح المجال أمام الشيطان لإيذاء الآخرين، وهذا كقصة عامر مع سهل رضي الله
عنهما ([4]).

4) حسد محرم : إذا فقد الشروط السابقة، فلم يبرك على وصفه، وتمنّى زوال
النعمة عنه ، وهي العين القاتلة ، ولا
تأتي إلا من نفس خبيثة والعياذ بالله ، وهذا مثل حسد اليهود ([5]) .


ــــــــــــــــــــــــ

([1]) السلوك 10/118 .

([2]) السلوك 10/119 .

([3]) صحيح البخاري 2/201.

([4]) فهو مذموم لأنه لم يذكر الله على هذا الوصف فقط .


([5]) فهو مذموم لأنه لم يذكر الله على هذا الوصف مع تمني زوال النعمة
عياذاً بالله من ذلك.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omatmohamed.yoo7.com
hadjerr




عدد المساهمات : 1
نقاط : 4917
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 01/12/2010

الرقية الشرعية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرقية الشرعية   الرقية الشرعية Untitl29الأربعاء ديسمبر 01, 2010 6:54 pm

chokran 3LA HADHIH EL MA3LOMAT AL KAYIMA drunken
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرقية الشرعية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمة محمد :: المهملات-
انتقل الى: