أمة محمد
تحميل رواية الخيميائي – باولو كويلو 1410

أخي في الله / أختي في الله يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو معنا و ترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك وشكرا
إدارة المنتدى عبد الرزاق


أمة محمد
تحميل رواية الخيميائي – باولو كويلو 1410

أخي في الله / أختي في الله يرجى التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو معنا و ترغب في الإنضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك وشكرا
إدارة المنتدى عبد الرزاق


أمة محمد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الإعلانات التي في الأسفل لسنا مسؤلين عنها لهذا نرجوا عدم الضغط عليها
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تحميل رواية الخيميائي – باولو كويلو

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مدير المنتدى
المدير العام
المدير العام
مدير المنتدى


عدد المساهمات : 2948
نقاط : 15258
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 19/08/2009

تحميل رواية الخيميائي – باولو كويلو Empty
مُساهمةموضوع: تحميل رواية الخيميائي – باولو كويلو   تحميل رواية الخيميائي – باولو كويلو Untitl29الأحد فبراير 06, 2011 3:15 pm

رواية الخيميائي – باولو كويلو


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


معلومات عن الكتاب“أمسك
الخيميائي بكتاب، كان بحوزة أحد أعضاء القافلة. لم يكن للكتاب غلاف، ولكنه
مع ذلك، استطاع معرفة المؤلف: إنه أوسكار وايلد. وفيما هو يتصفحه، وقع على
حكاية تتحدث عن نرسيس. كان الخيميائي، يعرف أسطورة نرسيس، ذلك الفتى
الجميل الذي كان يذهب، كل يوم، ليتأمل جمال وجهه في مياه إحدى البحيرات.
وكان مفتوناً بصورته، إلى درجة أنه سقط، ذات يوم، في البحيرة، ومات غرقاً.
وفي المكان الذي سقط فيه، نبتت زهرة سميت نرسيس (نرجس). ولكن أوسكار وايلد
لا ينهي القصة على هذا النحو؛ بل يقول أنه، لدى موت نرسيس، جاءت الأورديات،
ربات الغابات، إلى ضفة البحيرة، ذات المياه العذبة، ووجدنها قد تحولت جرن
دموع. سألت الأورديات البحيرة: لما تبكين، أبكي من أجل نرسيس. إن هذا لا
يدهشنا إطلاقاً. لطالما كنّا نلاحقه في الغابات، باستمرار. لقد كنت الوحيدة
التي تستطيع مشاهدة جماله عن كثب. سألت البحيرة: وهل نرسيس كان جميلاً؟
فأجابت الأورديات متعجبات: من يستطيع معرفة ذلك أكثر منك، ألم يكن ينحني
فوق ضفافك كل يوم؟ سكتت البحيرة لحظة دون أن تقول شيئاً. ثم أردفت: أبكي من
أجل نرسيس، ولكنني لم ألاحظ، قط، أن نرسيس كان جميلاً. أبكي من أجل نرسيس،
لأنني كنت، في كل مرة ينحني فيها على ضفافي، أرى انعكاس جمالي الخاص في
عمق عينيه. قال الخيميائي: “يا لها من حكاية”.”في هذه الأجواء تنمو
رائعة باولو كويلو الخيميائي لتتدافع الأفكار والرؤى المتدفقة من نبع
المعرفة، فتعكس فلسفة إنسان بحث وبعمق عن معنى الحياة وأكسيرها.نبذة
الناشر:”الخيميائي” هي الرواية الثانية التي كتبها باولو كويلو، والتي
حققت نجاحاً عالمياً باهراً، جعل كاتبها من أشهر الكتاب العالميين.تتحدث
الرواية عن راعٍ أندلسيّ شابّ يدعى سانتياغو، مضى للبحث عن حلمه المتمثّل
بكنزٍ مدفون قرب أهرامات مصر. بدأت رحلته من أسبانيا عندما التقى الملك
ملكي صادق الذي أخبره عن الكنز. عَبَرَ مضيق جبل طارق، مارّاً بالمغرب، حتى
بلغ مصر. وكانت تُوجّهه طوال الرحلة إشاراتٌ غيبيّة.وفي طريقه
للعثور على كنزه الحلم، أحداثٌ كثيرة تقع، كلُّ حدث منها استحال عقبةً تكاد
تمنعه من متابعة رحلته، إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز هذه
العقبة. يُسلب مرّتين، يعمل في متجرٍ للبلَّور، يرافق رجلاً إنكليزياً،
يبحث عن أسطورته الشخصية، يشهد حروباً تدور رحاها بين القبائل، إلى أن
يلتقي الخيميائي عارف الأسرار العظيمة الذي يحثّه على المضي نحو كنزه. وفي
الوقت نفسه يلتقي فاطمة، حبَّه الكبير؛ فيعتمل في داخله صراعٌ بين البقاء
إلى جانب حبيبته، ومتابعة الرحلة بحثاً عن الكنز.وهكذا تتلخص الفكرة الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو: “إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك”.في
هذه الرواية، يستعيد كويلو موضوع رحلة موغلة في القدم، بدأها كلُّ الذين
فتشوا عما يجعل الحياة أجمل: حجر الفلاسفة، وإكسير الحياة. هل يصبح الذهب
ذريعة للبحث عن كنوز أخرى؟ وهل تكون أسطورتنا الشخصية اكتشافنا لحقّنا في
السعادة؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://omatmohamed.yoo7.com
 
تحميل رواية الخيميائي – باولو كويلو
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمة محمد :: التعليم :: المكتبة :: الكتب :: كتب أخرى-
انتقل الى: