مقدمة للمحاسبة التحليلية

محاسبة
التكاليف هو نظام الحسابات ، ويعدل عن المحاسبة العامة ، وتحديد وتقييم
عناصر ربح السنة وتمكين تفسير واستخدامها من قبل إدارة الشركة. إنها نهج كل تكاليف المنتج ، سواء تكبدها في الأداء أو في الفترات السابقة. انقسامها النتائج من قبل مركز القرار للسيطرة أفضل ، أو تعزيز التجارة الخط من أجل تقييم الوضع على نحو أفضل. أحيانا يترافق ذلك مع تقنيات إدارة أخرى مثل إدارة الميزانية أو الإدارة بالأهداف ، لمن يقدم عناصر المقارنة مثل المحاسبة الإدارية.

محفوظة
طويلة لشركات الصناعية الكبيرة (كان هناك حديث في صناعة القرن التاسع عشر
المحاسبة) ، بسبب تعقيدها وتكاليف تنفيذ محاسبة التكاليف أصبحت على نطاق
واسع مع ظهور الحواسيب وحزم البرمجيات لإدارة قد خفضت كثيرا من تكلفة جمع ومعالجة المعلومات التفصيلية. وهو يغطي الآن جميع أشكال وأحجام الأعمال التجارية ، التي هي عنصر أساسي من عناصر نظام المعلومات

الصعوبة الأساسية للمعرفة ونتيجة لممارسة

نتيجة للممارسة من السهل تحديد متى عائدات تعكس بيع السلع أو الخدمات التي تم تكبد تكاليف في الأداء. في هذه الحالة الحقائق في الحسابات العامة كافية لحساب فرق بسيط بين العنصرين من حساب التشغيل. ولكن هذا الظرف هو استثنائي. في العام بعض من نفقات الفترة تتصل المنتجات التي تباع في وقت لاحق وجزء من مبيعات تشمل التكاليف الناشئة عن إنتاج السابقة. المحاسبة العامة بجمع التدفقات حسب نوع الإنفاق لا يحل هذه المشكلة.

مثالين تساعد على فهم التعقيدات التنظيمية لهذه المشكلة.

* سوف الراعي يستغرق عدة سنوات لتصميم وتشييد مبنى. اذا كان المبنى قيد الإنشاء في نهاية العام ، يجب أن تكون معزولة عن التكاليف المترتبة على ذلك المبنى حتى لا لتحميل نتائج عملية. وتصنف هذه التكاليف عن طريق موقع للحسابات حساب لحسابات العامة. ويجري المتراكمة في الميزانية العمومية على عدم تحميل النتائج. عندما تباع الشقق خارج الحسابات المعلقة ونحن سوف النفقات ذات الصلة التي من شأنها أن تكون أقرب إلى قيمة المبيعات لعرض النتيجة. البيع قد يستغرق سنوات عدة ، سيتم تفريغ الحالي ومتى. شركات التطوير وبالتالي هناك حاجة ماسة لمحاسبة التكاليف من خلال بناء حتى لو كان فقط لتحديد نتيجة المحاسبة العامة. التداخل
مع الإيرادات والنفقات للمحاسبة المالية ضروري أيضا : وبالنظر إلى الأموال
المعنية يمكن أن يكون هناك أي تسرب من قيمة من فترة إلى أخرى. نظام يقدر ليس كافيا.

* وقال الصانع الحالية من أدوات القطع تنتج عدة آلاف من المنتجات المختلفة. فهرس يحتوي على أكثر من 10000 البنود في كثير من الأحيان. يدير العام لكميات الإنتاج في كل بند من المقرر سنويا فقط تستجيب جزئيا للمبيعات هذا العام. في
نهاية العام ، سوف يكون في سلسلة التقدم (تم تكبد تكاليف ولكنها ليست
منتجات تامة الصنع) و لا تباع العديد من المنتجات النهائية بعد. وبعبارة
أخرى يجب علينا أن نعرف لكل منتج ، ما هي القيمة التي كانت تراكمت خلال
السنة في منتجات لا تزال في المخازن ، وما هي جزء من قيمة المبلغ عنها في
السنوات السابقة يتوافق مع المنتجات التي تباع في السنة الحالية . ولذا فمن الضروري معرفة التغير في قيمة المخزونات والحالية ، والتي يمكن أن يكون مادة مادة. إعادة تصنيف المصروفات إلى القيمة في التخزين ضروري وينطوي على نظام محاسبة التكاليف. لاحظ مرة أخرى أن الهدف من ذلك هو تمكين إنتاج الدخل المحاسبة يعرف عموما بأنه الفرق بين المبيعات وتكلفة المبيعات.

حيث
أن هذه الصناعة تتألف من الورش الصغيرة المنتجة للسلسلة صغيرة من أجزاء
صغيرة ، وتداخل بين السنة المالية قيمة وذات أهمية ضئيلة. كانت الحاجة عند تطور الرأسمالية وكشفت شركات رسملة للغاية في كتلة إنتاج تشكيلة واسعة من العناصر ، أكثر إلحاحا. هذا
هو السبب في ولادة أول محاسبة التكاليف في الصلب والصناعات الهندسية في
الزجاج ، كبيرة أو الكيميائية (مثل سان جوبان) ، وبلغ مداه الكامل في
أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين. وقدمت
دراسة من الزمن ، وخصوصا حول الابتكارات تشارلز تايلور ، زخما لأساليب
الإنتاج وتوفر إطارا لتوزيع التكاليف في مختلف المنتجات. في "تكلف" أصبحت هي القاعدة في هذه الصناعة ، وحددت العديد من المفاهيم المستخدمة في نظم محاسبة التكاليف.

حل المشكلة دون المحاسبة السابقة

إذا
كان السؤال من تكلفة إنتاج السلع التي تباع في ممارسة عامة ويذهب إلى أي
شركة إنتاج ، لا تعتقد أنه قد تم ويتم حلها حتى الآن سوى عن طريق إقامة نظام محاسبة التكاليف.

لفترة
طويلة وما زال الحال في العديد من الشركات ، تمت معالجة المشكلة عن طريق
عمل إضافي المخزون المحاسبة بصفة دورية لتحديد التغيرات في مخزونات ومجزية
مع الأساليب التجريبية. من المقاييس والتصنيفات المحددة من قبل المهندسين مثل الوقت واستهلاك الوقود اللازم لانتاج هذه المادة. كان يكفي لإعطاء قيمة للبالساعة والمكونات ، ثم أخذ في الاعتبار انخفاض قيمة الآلات ، مما أدى إلى انتعاش الأسهم يعتبر معقولا. ليست هناك حاجة إلى تنفيذ نظم مكلفة تتبع تفصيلي لعمليات الإنتاج. القانون لا يفرض أساليب محددة ولكن ببساطة استمرارية عملهم ، وهذا يكفي أن البراغماتية. ولا سيما إذا كان الفارق الزمني بين الانتاج والمبيعات ليست مهمة جدا. وإذا
تلك الأرصدة تمثل أقل من 10 في المئة من الايرادات ، وهو الخطأ انتعاش من
10 ٪ متنوعة نتيجة القليل جدا ، وعلى أية حال يمكن تصحيحها في السنة
التالية.

ومن سيئات أساليب العشوائية والتمايز واقعية عندما يصبح الأسهم والأسهم تمثل نسبة كبيرة جدا من المبيعات لهذا العام. أخطاء
، لا يمكن اكتشافها ، وذلك بسبب التداخل مع المحاسبة العامة ، ثم قد تفقد
كل معنى لنتائج الفترة ، في حين تشويه القرارات الإدارية على تقييمات
بعيدة جدا عن الواقع.

هذا هو السبب
في العديد من الشركات المعترف بها على الحاجة إلى تنفيذ المحاسبة الحقيقية
للتسجيل المستمر لسير العمل للحصول على نتائج تتقاطع تماما ممكن قيم
المحاسبة العامة.